عين لندن، أصبحت عجلة المراقبة العملاقة رمز لندن منذ افتتاحه على الضفة الجنوبية في عام 2000. وهي تقع بجوار حدائق اليوبيل ومقاطعة القاعة. مع إطلالة لا مثيل لها من لندن، وقد ثبت عجلة الألفية نقطة جذب سياحية رئيسية، لكنها كانت مثيرة للجدل بالإضافة إلى أفق المدينة.
وقد سافر أكثر من 15 ملايين شخص في عجلة عملاقة، مع ارتفاعها 135M، فقد 32 كبسولة زجاجية تعلق على محيط الخارجي لها والذي يحمل 25 شخصا من كل واحد، بالإضافة إلى ذلك أنه يوفر 30 دقيقة من التي تسير بخطى بطيئة "الطيران" فوق لندن . بدأ هذا الجذب التي بناها الخطوط الجوية البريطانية وكأنها جزء من احتفالات مدينة وصول الألفية الجديدة. لبنائه، تم تركيب رافعة عائمة في ثماني منصات لرفع هوب العملاق من عجلة القيادة.
أكثر من شاغليها هم من السياح، ولكن هناك أزواج الذين استئجار للمناسبات الخاصة مثل عيد الحب، عندما وتقدم أيضا الشوكولاتة والشمبانيا. هناك أيضا هو الذي يتم ترتيب لدفع أكثر من الولايات المتحدة 3،000 $ لقبول في واحدة من كبسولات أمام قاض لندن.
على الرغم من النقاد الأولي من أولئك الذين يعتبرون أن عجلة يذهب مفتاح الخروج مع محيطها الكلاسيكية، والترخيص الأولي لخمس سنوات مددت بالفعل أكثر من عقدين من الزمن. عين لندن على رأس قائمة من عشرة أكثر المعالم شهرة خاصة في المدينة.
صممت من قبل المهندسين المعماريين ديفيد ماركس وجوليا بارفيلد، وعين لندن تعكس عناصر الهواء والماء والأرض والوقت - الموضوع الرئيسي عبارة عن دائرة من الضوء الأبيض من داخل الحافة التي تجتاح أفق في 135M. كل كبسولة يسمح للناس المشي الحرة في جميع أنحاء داخل الكبسولة، على الرغم من وتقدم أيضا للجلوس. انها تدور في 26CM في الثانية الواحدة بحيث ثورة واحدة يستغرق حوالي 30 دقيقة. ويدعم حافة العين بواسطة قضبان التعادل ويشبه ضخمة الفزع عجلة دراجة. يكون الوزن الإجمالي 1،700 طن. وكان المشروع الأوروبي حقا مع المكونات الرئيسية القادمة من ست دول، والصلب من المملكة المتحدة، وجاءت البرقيات من إيطاليا، وجاء محامل من ألمانيا، ويلقي المغزل ومركز في الجمهورية التشيكية، وكبسولات من فرنسا والزجاج لهذه جاء من إيطاليا، والمكونات الكهربائية من المملكة المتحدة.
تاريخ
افتتح توني بلير، رئيس الوزراء، رسميا وعين لندن في الساعة 20:00 بتوقيت جرينتش يوم 31 ديسمبر 1999، على الرغم من المشاكل التقنية، لم يفتح للجمهور حتى مارس 2000. منذ فتح عجلة الألفية أصبح رمزا للفي بريطانيا الحديثة، والمملكة المتحدة الأكثر شعبية دفعته لجذب الزوار.
عين لندن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق